نسبة المشاركة النســــــــائية
42%
عــــــــدد الترشيحات
370
عدد الدول العربية المشاركــــــــــة
15
الحقــائق و الأرقـــام
الدورة السابعة جـائزة محمـود كحيـل
نيسان 2022
الكاريكاتير السياسي
رأفت الخطيب | الأردن
رسّام كاريكاتير سياسي ساخر من الأردن ويعيش حالياً في الولايات المتحدة. لديه خبرة في النشر الاحترافي على منصّات مثل الجزيرة وشبكة الحدود وThe Cartoon Movement تمتدّ لأكثر من عقد. عضو ناشط في Cartooning for Peace. حاز عمله على العديد من الجوائز المحلّية والدولية من تركيا والبرازيل وكوبا وغيرها. ينشر أعماله حالياً على وسائل التواصل الاجتماعي وموقعه الإلكتروني، ويتناول مواضيع عالمية، ولا سيّما مكافحة العنصرية، عبر تبنّي وجهات نظر متنوّعة. أمّا أجدّ أعماله فتركّز على الحرب على غزة.
الروايات التصويرية
براق ريما | لبنان
فنانة شرائط مصوّرة وسينمائية. ولدت سنة ١٩٧٢ في طرابلس لبنان، تقيمُ في بروكسل. عضوة في جمعية السمندل بيروت. من أعمالها: « حكواتي القاهرة » (بالفرنسية، لاكافتيير، 1998)، « ثلاثية بيروت » (بالفرنسية، ألف ب ت، 2017)، « في التاكسي » (بالفرنسية، ألف ب ت، 2020)، « دي بروسلمنسن » (بالهولندية، جريدة بروسل ديزه ويك، بين1998و2003) و « سوسيولوجيا » (بالعربية، جريدة الأخبار، بين 2014 و2015)
الشرائط المصورة
محمد صلاح | مصر
فنان شرائط مصوّرة، ولد في القاهرة ويعيش فيها، يمتلك موهبة في التعليق الاجتماعي والخيال العلمي. تخرج بامتياز من كلّية الفنون الجميلة في جامعة حلوان في العام 2005. عمل صلاح في مجالات عدّة من الاتصال المرئي منذ العام 2002: بدءاً من الشرائط المصوّرة والرسومات وصولاً إلى الرسوم المتحرّكة، والكاريكاتير السياسي، والرسوم التصويريّة والتعبيريّة، والإعلانات. نشرت أعماله في مجلّات وصحف مثل سمير، وتوكتوك، والمصري اليوم، والشروق ، وعُرِضت في مصر ولبنان وتونس وفرنسا (أنغوليم).
الرسوم التصويرية والتعبيرية
كارن كيروز | لبنان
فنانة متعدّدة التخصّصات تتراوح بين الرسم والشرائط المصوّرة والتصوير. أطلقت روايتها التصويريّة الأولى بعنوان Flux et Reflux (2018) مع الأكاديمية اللبنانية للفنون الجميلة، التي حازت منها على درجة الماجستير (2015). نشرت العديد من الشرائط المصوّرة القصيرة مثل The 8th Sleeper (مختبر سمندل، 2018)، Urine (ليون BD، فرنسا 2018)،Are You Still Reading the News وHave a Seat (مجموعة زيز، 2017). عرضت كارين أعمالها في العديد من المهرجانات الدولية، مثل مهرجان أنغوليم الدولي للشرائط المصوّرة، ليون BD، BD أميان، وكايرو كوميكس. شاركت في تأسيس مجموعة زيز، وهي عضو نشط في مجلّة سمندل للشرائط المصوّرة المشهورة، حيث تتولّى مهاماً تحرّريّة بالإضافة إلى الكتابة ورسوم الشرائط المصوّرة. نظّمت مع بعض الأصدقاء حفل الرسم في بيروت في العام 2017، حيث طوّرت لغة معيّنة في الارتجال البصري بالاستناد إلى “باريدوليا”.
رسوم كتب الأطفال
براء العاوور | فلسطين
ولدت في غزة وتعيش فيها، حازت العاوور على إجازة في تعليم اللغة الإنكليزية في العام 2015. عملت في رسم كتب الأطفال ومواد التوعية، ورسمت أكثر من 25 كتاباً في بلدان عدّة مثل لبنان، والإمارات العربية المتحدة، والمغرب، وفلسطين، والسعودية، وكندا، وجورجيا، وسويسرا، والأردن. ربحت جائزة اتصالات لأدب الأطفال في العام 2021 عن فئة الرسوم التصويرية التعبيرية.
علي المندلاوي
منذ أنّ قدّم لوحة “السياب” في العام 1983، التي جمعت بين بساطة العناصر الفنيّة وغنى عالم شاعر مُجدِّد، شكّل علي المندلاوي ظاهرة لافتة في الكاريكاتير العراقي، تجاوزت ما عرفناه في تاريخ هذا الفنّ الذي تسيّده لسنوات طويلة الفنان غازي البغدادي ومن تلاه من أسماء لامعة. بدت هذه اللوحة بعيدة من كلّ رسوم الأطفال التي برع بها المندلاوي.
ولد علي المندلاوي في العام 1958 في مدينة مندلي الغنيّة بإرث ثقافي كردي. إلتحق بمعهد الفنون الجميلة في بغداد في العام 1973. خلال سنته الأولى، عرض مجموعة رسوم كاريكاتيريّة عن تأميم النفط في نادي المعهد، وشارك في سنته الثالثة في معرض للملصق السياسي لطلبة المعهد، تحت إشراف الفنان رافع الناصري ومن تنظيمه، بتصميم يزاوج بين الفوتوغراف والكاريكاتير تناول اغتيال الزعيم اللبناني كمال جنبلاط، استُخدم لاحقاً كطابع بريدي من هيئة البريد العراقيّة.
مخالفته تقاليد الدراسة الفنّية الصارمة وتغيير ثوابت الرسم الأكاديمي، لاقت اهتماماً وتشجيعاً من بعض أساتذته المباشرين في معهد الفنون الجميلة، مثل الفنانين محمد علي شاكر ورافع الناصري. كان واضحاً أنّ المندلاوي استرجع من طفولته وصباه، ما كانت تثيره فيه مجلّات الأطفال مثل مجلّة سمير، وميكي، وبساط الريح وغيرها. كان ذلك بداية اهتمامه بفنون الأطفال الذي أثمر فيما بعد.
التحق المندلاوي بـ”مجلّتي” و”المزمار” في العام 1975، وكان لا يزال طالباً في معهد الفنون، وهو ما شكّل أولى المحاولات الجادّة لتطوير ثقافة الطفل، وقد عمل فيها فنّانون عُرِفوا بتميّز أسلوبهم وحرفيّتهم الفنّية العالية مثل طالب مكّي، وبسّام فرج، ومؤيّد نعمة، ومنصور البكري، وصلاح جياد وفيصل لعيبي. وسط هذه المجموعة من المبدعين، نمّى المندلاوي أسلوبه الفنّي مُستعيناً بمراجع لفنانين متنوّعين، وربّما تكون الملامح الزخرفيّة لمخطوطة الواسطي، أحد أبرز مزخرفي القرن الثالث عشر، واحتشاد تكويناتها المُرتبطة بالنصّ، قد منحته بعض التميّز عن الآخرين. خلال عمله في دار ثقافة الطفل رسم أكثر من أربعين مطبوعاً خاصّاً بالأطفال، تُعدّ من أبرز منشورات هذه الدار.
أدّى نجاح تجربة “مجلّتي” إلى تأسيس “دار ثقافة الطفل” التي حظيت بحضور استثنائي في توجّهها وحيويّتها وإنتاجها المتنوّع والحرّية الممنوحة لفنّانيها في إنجاز تصوّراتهم التي عُكِست في إصداراتها المتميّزة.
مجموعة سكف كف
“سكف كف” هو سندويتش معروف في أحياء الطبقة العاملة في الدار البيضاء ذو رائحة كريهة تموّه مذاقه اللذيذ (خانز وبنين). أيضًا إنّه عنوان فانزين للشرائط المصوّرة الذي تنظّمه مجموعة “رسوم” وتنتجه بالشراكة مع مركز “كازابلانكا لوزين” الثقافي.
تسعى “سكف كف” إلى تعزيز إنتاج الشرائط المصوّرة وإمكانيّة الوصول إليها في المغرب. في تموز/ يوليو 2013، جمع صلاح مالولي مجموعة من الفنّانين من مختلف أنحاء المغرب، من ضمنهم مهدي العناسي (من مجموعة Brain Oil Factory)، ومحمد البلاوي (Rebel Spirits)، وحسني مخلص (شاعر وكاتب مسرحي). قبل أن ينضمّ، لاحقاً، فنانون آخرون ساهموا في تطوير هذه التجربة، أبرزهم أيوب عبيد، وصلاح الدين بسطي، ورضى بوعسرية، ومحمد رحمو.
تدعو “سكف كف” الفنّانين والكتّاب والمنتجين الموهوبين إلى لقائين سنوياً للتفكير بموضوع مُحدد وتطويره في مجلّة مؤلّفة من 70 صفحة تصدر باللهجة المغربيّة، وفيها مزيج من النصوص والشروحات والشرائط والروايات المصوّرة. يتضمّن كلّ عدد فنانًا من الشرق الأوسط أو شمال إفريقيا بهدف بناء شبكة بين فنّاني المنطقة وتعزيز الحوار بينهم، فضلاً عن بناء جسر بين القصص المصوّرة والموسيقى، إذ تدعو موسيقيًا أو مجموعة موسيقيين لتأليف مقطوعة مُرتبطة بالموضوع تنشر على الغلاف الخلفي الذي يحمل رمز QR يمكن للقرّاء مسحه ضوئيًا والوصول إلى الموسيقى والاستماع إليها. “سكف كف” هي نافذة ومختبر لإضفاء الطابع المهني على الشرائط المصوّرة في المغرب، تربط بين مبادرات مُماثلة في بلدان مختلفة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وتكافح من أجل رؤية إبداعيّة طويلة المدى.
لإغناء ساحة الشرائط المصوّرة في المغرب أنتجت مجموعة “رسوم” مجلّة “غولوجام زين”. تقوم الفكرة على تحدّي بين فنانين شباب لإنجاز مجلّة مصوّرة عن موضوع مُحدّد بطريقة سرّية، يكشف عنه عند تكليف المشاركين بـرسم 12 صفحة خلال 24 ساعة، من ضمنها صفحة لرسم الغلاف وو11 صفحة لقصّة مصوّرة. وبما أنّ هذه المبادرة مبنيّة على روح المنافسة، فهي أشبه بدعوة لتحدّي مُسلّي مفتوح للمشاركة أمام الطلبة والأساتذة والفنّانين الهواة والمحترفين في الدار البيضاء وخارجها. المشاركة بحدّ ذاتها إبداع.
المرشحين النهائيين لجائزة محمود كحيل السابعة
الروايات التصويرية و التعبيرية
- علياء أبو خضور | سوريا
- ساره ساروفيم | لبنان
رسوم كتب الأطفال
- حنان قاعي | لبنان
- عمر لافي | الأردن
الكاريكاتير السياسي
- برنارد الحاج | لبنان
الروايات التصويرية
- دينا محمد | مصر
- لوين منوصلك يا ماري؟ | لبنان
الشرائط المصورة
- لينا مرهج | لبنان
- فريد ناجي نصري | مصر